Skip to main content
x
من بيرزيت إلى معلم لامع في الفيزياء والرياضيات

بدأت في جامعة بيرزيت بتجربة قاسية، فبعد أن كنت طالباً في الطب في جامعة بغداد في عام 1973، بدأت حرب أكتوبر خلال وجودي في فلسطين حيث كنت في رحلة إلى البلاد لترتيب أمور المعيشة في بغداد، فلم أستطع السفر واضطررت قسراً للبقاء في البلاد. ومن هناك قادتني الرحلة إلى التسجيل في جامعة بيرزيت.

الخريجة عبير حامد: نحو الإبداع بالتعليم من خلال الفن

عبير حامد خريجة جامعة بيرزيت بكالوريوس تاريخ وعلوم سياسية وماجستير تاريخ عربي إسلامي من الجامعة نفسها، وحاصلة على 14 شهادة دراسية ودورة تدريبية في حقول أخرى. 

الطريق من بيرزيت إلى كامبردج- فريال منصور تكر
ما زالت مطرزة شجرة الزيتون متوجة باسم جامعة بيرزيت معلقة على الحائط في بيتي في كامبردج، وستبقى لتذكرني بأصلي ومصدر قوتي.
سنوات بيرزيت تقود شادي العطشان إلى قمة مؤسسة قيادات
"كان لبيرزيت أثر كبير في حياتي المهنية من ناحيتين، أولاً أثرها في صقل شخصيتي إذ تعرفت على أشخاص مختلفين من كافة فئات المجتمع، وثانياً الخبرة العملية التي اكتسبتها من عملي خلال دراستي، إضافة بالطبع للخبرة الأكاديمية
Subscribe to تعليمية