كان التعليم بالنسبة لوالدي رسالة ورحلة نضال كبير وأصر تسميتي نضال وأنا البكر بين اخوتي الذكور وأصبح التعليم هاجسًا كبيرة في العائلة
- كونها واحدة من أفضل الجامعات على المستوى العالمي، لعبت جامعة بيرزيت دوراً أساسياً في حياتي المهنية وفي حصولي على وظيفة بعد التخرج. أوصي جميع طلاب الهندسة اتخاذ كل من التدريب العملي والنظري على محمل الجد. فإن التدريب العملي سيعرضهم للجانب العملي من الهندسة، في حين أن النظرية سوف تزودهم بالمعرفة التقنية المطلوبة للتفوق في مجال الهندسة"
- أحرص على التواصل دوماً مع الجامعة، وأنصح خريجي الجامعة بذلك، ذلك أن جامعة بيرزيت مؤسسة ريادية في المجتمع الفلسطيني، ولذلك فأنا أنصح الطلبة بالتواصل معها، فهي قد توفر لهم فرص لتطوير أنفسهم من خلال برامج الدراسات العليا، أو المنح للدراسة في جامعات أخرى، أو حتى الدوارات المهنية، هذا بالاضافة إلى البعد الإجتماعي المتمثل بالتواصل مع زملاء الدراسة.
- "كان لبيرزيت أثر كبير في حياتي المهنية من ناحيتين، أولاً أثرها في صقل شخصيتي إذ تعرفت على أشخاص مختلفين من كافة فئات المجتمع، وثانياً الخبرة العملية التي اكتسبتها من عملي خلال دراستي، إضافة بالطبع للخبرة الأكاديمية
- " تعلمنا من أساتذتنا أن الإعلام ليس مجرد كتابة خبر، هو فلسفة وتاريخ وعلى الطالب أن يكون على وعي دائم بما يحصل حوله والدخول إلى ما وراء الخبر والقدرة على التحليل". "لقد فاق توقعاتي السمع والحضور الكبير لجامعة بيرزيت في الخارج، أنا فخورة أنني خريجة هذه الجامعة".