Skip to main content
x
  • النجاح قرار وليس خياراً.. مهما كانت الظروف-علي نصر
    لجامعتي بيرزيت، ولأساتذتي الذين أحببت، ولزملائي في الدراسة جميعهم، أعبر عن مدى امتناني وشكري العميق. بيرزيت كانت وبحق حاضنة حقيقية، تعمل على إعادة صياغة وصقل شخصية الطالب، وتغرز فيه مفاهيم تتعلق بالانتماء، والوطنية، والصدق، والأمانة. بيرزيت، لا تغذي المخزون العلمي للطالب وحسب، وإنما تعزز المخزون الثقافي والمجتمعي، وتخلق من الطالب شخصية متكاملة ريادية، قيادية، تستطيع أن تمخر عباب الحياة بكل ثقة وصلابة، ونجاح.
  • خريجو بيرزيت. ملح الأرض وشمسها المشرقة- وجدي مرعب
    في بيرزيت صارت لي أسرة دائمة لا أزال أجد واحداً أو أكثر من أفرادها في كل حل وترحال، وتقريباً في كل مكان حول العالم، وكأنهم ملح الأرض وشمسها المشرقة بتميزهم ونجاحاتهم بارتباطهم ببعضهم وحرصهم على تقديم المساعدة وترك بصمة مشرقة في كل مكان يحلون فيه
  • نجاح مخلوف، رحلتي الجامعية فسيفساء مركبة جميلة وصعبة
    رغم عملي وانسجامي مع مدارس وفرق المبصرين لابد لي أن أنوه أن متعتي الحقيقية وشغفي كان في تدريب الكفيفين أكثر، لأنه وبنظري الكفيف أكثر قدرة على التعبير الفني والموسيقي فحسه عادة ما يكون أعلى.
  • الخريجة عبير حامد: نحو الإبداع بالتعليم من خلال الفن

    عبير حامد خريجة جامعة بيرزيت بكالوريوس تاريخ وعلوم سياسية وماجستير تاريخ عربي إسلامي من الجامعة نفسها، وحاصلة على 14 شهادة دراسية ودورة تدريبية في حقول أخرى. 

  • نبيل مزبر- دخلت إلى الجامعة (مكرهاً) وخرجت منها (مكرهاً)

    حكايتي مع جامعة بيرزيت طويلة جداً، قد أكون أحد القلائل الذين مرّوا بهذه التجربة والتي امتدت على مدار 47 عاماً بدون انقطاع، والمقصود هنا منذ أن التحقت بها طالباً ولغاية ما تركت العمل فيها موظفاً لم أبتعد عنها.