Skip to main content
x
  • من بيرزيت إلى اسم لامع في عالم الأعمال - عبد الغني عطاري

    مواليد قرية عطارة، بجانب بيرزيت، ودرست مرحلتي الابتدائية في البلدة، ومن ثم انتقلت مع الأهل للسكن في مدينة رام الله لأدرس في مدرسة الرجاء الإنجيلية اللوثرية، وأنهيت دراستي الثانوية في العام 1992.

  • أنا اليوم أردُّ العطاء

    اسمي عدنان حمّاد، تخرجت من جامعة بيرزيت في السنوات الأولى لتحولها إلى جامعة، وقد دخلتها في العام 1978 وتخرجت منها عام 1983، كانت رحلة الجامعة في ذلك الوقت مليئة بالتحديات، فقد تم إغلاق الحرم الجامعي القسري بسبب الاحتلال لمرات عدة حينها.

  • هند كردي - بيرزيت حلم رافقني منذ الطفولة

    هند كردي – خريجة عام 2017- مؤثرة مجتمعية.  
    درست في جامعة بيرزيت البكالوريوس في تخصص رئيسي الصحافة المكتوبة وفرعي العلوم السياسية، لأعود بعدها والتحق بالجامعة مرة أخرى في تخصص الماجستير في الدراسات الدولية. أعمل حالياً في مشروعي الخاص وهو متجر خاص بالنساء والفتيات المحجبات، وأمتلك صفحة على انستغرام ما لبثت أن انتشرت بسرعة كبيرة، أعمل من خلالها على مواكبة كل جديد، وأقوم بالترويج لمتجري ويتابعني اليوم ما يقارب ربع مليون متابع من كل مكان.