لعمل خلال سنوات الدراسة مهم جداً للطلاب، حيث يصقل شخصيتهم، ويؤهلهم لسوق العمل، ويعطيهم الفرصة لتطبيق ما تعلموه على أرض الواقع.
- التجربة في بيرزيت لها خصوصية، فهي تجربة روحانية بامتياز إلى جانب ما فيها من دمج بين الأكاديمي والوطني والحياة العملية، ولذكريات العمل التعاوني وقطف الزيتون في القرى الفلسطينية رونقها الخاص المميز في ذاكرتي أيضا.
- أنصح الخريجين بالبقاء على تواصل مع جامعتنا العزيزة، ودعمها مادياً ومعنوياً. كلنا بإمكاننا تقديم الكثير لهذا الصرح العلمي. لولا جامعة بيرزيت علينا، ما كنا وصلنا لما نحن عليه اليوم
- بيرزيت زي مياه نهر النيل، إذا بتشرب منها، لازم ترجعلها، فرجعت وبديت أعلم في بيرزيت من 1994 وحتى اليوم
- ما زالت مطرزة شجرة الزيتون متوجة باسم جامعة بيرزيت معلقة على الحائط في بيتي في كامبردج، وستبقى لتذكرني بأصلي ومصدر قوتي.