ديانا صايج ناصر، مديرة مكتبة جامعة بيرزيت حتى 21/4/2022، ولن أستطيع تجديد عقدي لأنه تم تعيني رئيسة بلدية بيرزيت لاحقاً للانتخابات الأخيرة التي تمت بتاريخ 26/3/2022.
بدأت في جامعة بيرزيت بتجربة قاسية، فبعد أن كنت طالباً في الطب في جامعة بغداد في عام 1973، بدأت حرب أكتوبر خلال وجودي في فلسطين حيث كنت في رحلة إلى البلاد لترتيب أمور المعيشة في بغداد، فلم أستطع السفر واضطررت قسراً للبقاء في البلاد. ومن هناك قادتني الرحلة إلى التسجيل في جامعة بيرزيت.
التحقت بجامعة بيرزيت في العام 1981، وتم قبولي في كلية التجارة، لكن اهتماماتي كانت مختلفة، فانتقلت إلى دائرة علم الاجتماع في كلية الآداب والتي ضمت العديد من كوادر الحركة الطلابية، فكان بالنسبة لي عامل جذب أكبر خاصة في الجانب الثقافي والمعرفي والاحتكاك مع طلبة وكوادر وأساتذة لهم اسهاماتهم ا
نظم برنامج الخريجين في دائرة تعزيز الموارد، مساء الإثنين 17 تشرين الأول 2022، لقاء جمع خريجي جامعة بيرزيت في دولة قطر مع رئيس الجامعة د. بشارة دوماني، وذلك سعياً إلى تعزيز علاقة الجامعة بخريجيها وإنشاء ملتقى أصدقاء وخريجي جامعة بيرزيت في قطر.
وتخلل اللقاء ترحيب من رئيس الجامعة بالخريجين مركزاً على العلاقة الجوهرية التي تجمع الجامعة بخريجيها، ومؤكداً ن خريجي الجامعة هم من يحملون رسالتها في أماكن تواجدهم.
محمد أبوعبيد- إعلامي في قناة العربية، وخريج جامعة بيرزيت في العام 1999
كان "مايسترو" السميفونيات مثالاً أحلم في أن أحتذي به يوماً ما، فأنهيت المدرسة في بلدة يعبد قرب جنين، وعزمت على السفر إلى إيطاليا لتحقيق الحلم، لكن ظرفاً طارئاً عثّر طريق الحلم، وغيّر المسار إلى روسيا التي عشت في واحدة من أجمل مدنها وهي سان بطرسبورغ – وكانت تسمى حينها لينينغراد- وذلك بغية الدراسة الجامعية. لكن نظراً للظروف التي سادت حينها (1991) في مرحلة انهيار الاتحاد السوفييتي عدت إلى الوطن فلسطين باحثاً من جديد عن وجهة في الغربة للدراسة الجامعية.