Skip to main content
x
نجاح مخلوف، رحلتي الجامعية فسيفساء مركبة جميلة وصعبة
رغم عملي وانسجامي مع مدارس وفرق المبصرين لابد لي أن أنوه أن متعتي الحقيقية وشغفي كان في تدريب الكفيفين أكثر، لأنه وبنظري الكفيف أكثر قدرة على التعبير الفني والموسيقي فحسه عادة ما يكون أعلى.
خريجو بيرزيت. ملح الأرض وشمسها المشرقة- وجدي مرعب
في بيرزيت صارت لي أسرة دائمة لا أزال أجد واحداً أو أكثر من أفرادها في كل حل وترحال، وتقريباً في كل مكان حول العالم، وكأنهم ملح الأرض وشمسها المشرقة بتميزهم ونجاحاتهم بارتباطهم ببعضهم وحرصهم على تقديم المساعدة وترك بصمة مشرقة في كل مكان يحلون فيه

عُقد يوم السبت 14/11/2020، لقاءً يضم مجموعة من خريجي جامعة بيرزيت في مدينة الخليل من أجل تعزيز علاقة الخريجين بالجامعة والبدء بإطلاق سلسلة ملتقيات أصدقاء وخريجي جامعة بيرزيت في المحافظات المختلفة، وقد تخلل اللقاء عرض فيديو للجامعة استعاد فيه الخريجين بعضاً من ذكرياتهم وتبادلوا أخبارهم، ليناقشوا بعدها آليات العمل سوياً مع برنامج الخريجين والخطوات العملية لإنشاء

النجاح قرار وليس خياراً.. مهما كانت الظروف-علي نصر
لجامعتي بيرزيت، ولأساتذتي الذين أحببت، ولزملائي في الدراسة جميعهم، أعبر عن مدى امتناني وشكري العميق. بيرزيت كانت وبحق حاضنة حقيقية، تعمل على إعادة صياغة وصقل شخصية الطالب، وتغرز فيه مفاهيم تتعلق بالانتماء، والوطنية، والصدق، والأمانة. بيرزيت، لا تغذي المخزون العلمي للطالب وحسب، وإنما تعزز المخزون الثقافي والمجتمعي، وتخلق من الطالب شخصية متكاملة ريادية، قيادية، تستطيع أن تمخر عباب الحياة بكل ثقة وصلابة، ونجاح.
الطريق من بيرزيت إلى كامبردج- فريال منصور تكر
ما زالت مطرزة شجرة الزيتون متوجة باسم جامعة بيرزيت معلقة على الحائط في بيتي في كامبردج، وستبقى لتذكرني بأصلي ومصدر قوتي.
Subscribe to