Skip to main content
x
هند كردي - بيرزيت حلم رافقني منذ الطفولة

هند كردي – خريجة عام 2017- مؤثرة مجتمعية.  
درست في جامعة بيرزيت البكالوريوس في تخصص رئيسي الصحافة المكتوبة وفرعي العلوم السياسية، لأعود بعدها والتحق بالجامعة مرة أخرى في تخصص الماجستير في الدراسات الدولية. أعمل حالياً في مشروعي الخاص وهو متجر خاص بالنساء والفتيات المحجبات، وأمتلك صفحة على انستغرام ما لبثت أن انتشرت بسرعة كبيرة، أعمل من خلالها على مواكبة كل جديد، وأقوم بالترويج لمتجري ويتابعني اليوم ما يقارب ربع مليون متابع من كل مكان. 

أنا اليوم أردُّ العطاء

اسمي عدنان حمّاد، تخرجت من جامعة بيرزيت في السنوات الأولى لتحولها إلى جامعة، وقد دخلتها في العام 1978 وتخرجت منها عام 1983، كانت رحلة الجامعة في ذلك الوقت مليئة بالتحديات، فقد تم إغلاق الحرم الجامعي القسري بسبب الاحتلال لمرات عدة حينها.

من بيرزيت إلى اسم لامع في عالم الأعمال - عبد الغني عطاري

مواليد قرية عطارة، بجانب بيرزيت، ودرست مرحلتي الابتدائية في البلدة، ومن ثم انتقلت مع الأهل للسكن في مدينة رام الله لأدرس في مدرسة الرجاء الإنجيلية اللوثرية، وأنهيت دراستي الثانوية في العام 1992.

من نية التخصص في الموسيقى إلى بيرزيت

       

محمد أبوعبيد- إعلامي في قناة العربية، وخريج جامعة بيرزيت في العام 1999

  كان "مايسترو" السميفونيات مثالاً أحلم في أن أحتذي به يوماً ما، فأنهيت المدرسة في بلدة يعبد قرب جنين، وعزمت على السفر إلى إيطاليا لتحقيق الحلم، لكن ظرفاً طارئاً عثّر طريق الحلم، وغيّر المسار إلى روسيا التي عشت في واحدة من أجمل مدنها وهي سان بطرسبورغ – وكانت تسمى حينها لينينغراد- وذلك بغية الدراسة الجامعية. لكن نظراً للظروف التي سادت حينها (1991) في مرحلة انهيار الاتحاد السوفييتي عدت إلى الوطن فلسطين باحثاً من جديد عن وجهة في الغربة للدراسة الجامعية.

د. بشارة دوماني يلتقي خريجي الجامعة في قطر

نظم برنامج الخريجين في دائرة تعزيز الموارد، مساء الإثنين 17 تشرين الأول 2022، لقاء جمع خريجي جامعة بيرزيت في دولة قطر مع رئيس الجامعة د. بشارة دوماني، وذلك سعياً إلى تعزيز علاقة الجامعة بخريجيها وإنشاء ملتقى أصدقاء وخريجي جامعة بيرزيت في قطر.

وتخلل اللقاء ترحيب من رئيس الجامعة بالخريجين مركزاً على العلاقة الجوهرية التي تجمع الجامعة بخريجيها، ومؤكداً ن خريجي الجامعة هم من يحملون رسالتها في أماكن تواجدهم.

بيرزيت ورحلتي في صقل شخصيتي وقناعاتي السياسية والفكرية والوطنية

التحقت بجامعة بيرزيت في العام 1981، وتم قبولي في كلية التجارة، لكن اهتماماتي كانت مختلفة، فانتقلت إلى دائرة علم الاجتماع في كلية الآداب والتي ضمت العديد من كوادر الحركة الطلابية، فكان بالنسبة لي عامل جذب أكبر خاصة في الجانب الثقافي والمعرفي والاحتكاك مع طلبة وكوادر وأساتذة لهم اسهاماتهم ا

من بيرزيت إلى معلم لامع في الفيزياء والرياضيات

بدأت في جامعة بيرزيت بتجربة قاسية، فبعد أن كنت طالباً في الطب في جامعة بغداد في عام 1973، بدأت حرب أكتوبر خلال وجودي في فلسطين حيث كنت في رحلة إلى البلاد لترتيب أمور المعيشة في بغداد، فلم أستطع السفر واضطررت قسراً للبقاء في البلاد. ومن هناك قادتني الرحلة إلى التسجيل في جامعة بيرزيت.

Subscribe to